done

الخميس، 18 فبراير 2016

خبر سار للمغاربة.. هذا ماعليك فعله اذا اردت الحصول على الوثائق الادارية

خبر سار للمغاربة.. هذا ماعليك فعله اذا اردت الحصول على الوثائق الادارية

عطيت الانطلاقة الرسمية لتعميم الشباك الالكتروني لطلب وثائق الحالة المدنية على مستوى الجماعات الترابية التابعة للأقاليم و العمالات بالمغرب، بشكل رسمي إذ ستمكن هذه العملية المواطنين المسجلين بالجماعات التابعة للعمالات والأقاليم من التوصل من خلال الموقع الالكتروني (وثيقة.ما https://www.watiqa.ma )، بوثائق الحالة المدنية (النسختان الموجزة والكاملة من رسم الولادة) دون تحمل عناء ومشقة وتكاليف التنقل إلى مكاتب الحالة المدنية لمحل ولادتهم.

وتم وضع هذا الشباك في إطار مشروع تحديث وعصرنة الإدارة العمومية وتحسين مردوديتها وتجسيد سياسة القرب والحكامة الجيدة في تدبير الشأن المحلي والوطني استجابة لانتظارات المواطنين.
وتندرج هذه العملية في إطار الاتفاقية المبرمة بين وزارة الداخلية ووزارة التجارة والصناعة والتكنولوجيات الحديثة وبريد المغرب.

عملية سرقة في وضح النهار بحي سباتة بالدار البيضاء


بعدما حرس الملك 30 سنة.. النهاية الثانية لحارس الحسن الثاني محمد المديوري

بعدما حرس الملك 30 سنة.. النهاية الثانية لحارس الحسن الثاني محمد المديوري

تناسلت الأخبار بقوة حول إعفاء المدير العام للمديرية العامة للأمن الوطني عبد اللطيف الحموشي نهائيا مدير أمن القصور الملكية عزيز الجعايدي من منصبه وتعيين المراقب العام "إبراهيم نضام" بدله، ولو أن الرجل الفعلي الذي سيسهر على التدابير الأمنية المتعلقة بالحرس الأمني الملكي، حسب قراءات الخبراء، لن يكون سوى الرجل القوي الجامع بين الأمن والاستخبارات عبد اللطيف الحموشي.


 الإعفاء والإبعاد الصادر في حق الرجل القوي في المربع الأمني الملكي عزيز الجعايدي كان فقط ينتظر التنفيذ من طرف الحموشي الذي يعتبر الرئيس الفعلي لجهاز الأمن الملكي، إذ أن رجال الأمن الملكي يعتبرون موظفين تابعين لجهاز الأمن الوطني ملحقين بالأمن الملكي، وبالتالي فهم خاضعون بصفة مباشرة لقرارات الرجل القوي في الأمن والاستخبارات في المغرب عبد اللطيف الحموشي، الذي لا يمكن أن يصدر قرارا في حق الرجل الأول في جهاز حماية الملك دون تلقي إشارات من ملك البلاد.

إعفاء والي الأمن "عزيز الجعايدي" وغيابه عن كل الأنشطة الملكية يعني القطع النهائي مع آخر "التلاميذ" المحسوبين على مدرسة الحاج المديوري، الرجل القوي في تدبير الأمن الملكي للملك الراحل الحسن الثاني.


 إنها النهاية الثانية لرجل أسس الأعمدة الأولى للمدرسة "المديورية" في الأمن الخاص الملكي، وترك أطرا وحراس أمن اعتمدهم الملك الحالي محمد السادس في تأمين سلامته الجسدية، وعلى رأسهم رباعي المربع الأمني "مارس ومقتبل وفكري والجعايدي"، هذا الأخير الذي يعتبر آ‫خر رمز من رموز مدرسة "الحاج المديوري" الذي أقيل من منصبه مرتين، مرة حين تم إعفاؤه من منصبه بشكل رسمي، ومرة أخرى بإعفاء آخر المحسوبين على مدرسته الأمنية‫.


هي عودة إلى الحارس الخاص للملك الراحل "الحاج محمد المديوري"، الذي يقبع الآن في محل إقامته في باريس، عودة ستجرنا لا محالة إلى الخبير الأمني الفرنسي "رايمون ساسيا"، الحارس الخاص السابق للرئيس الفرنسي السابق الجينرال ديغول، "ساسيا" الذي يعتبر المؤسس الفعلي للمدرسة المديورية التي قادها "الحاج المديوري"، الرجل الذي حرس الملك الراحل زهاء ثلاثة عقود‫.

مزيدا من التفاصيل تقرؤونها في عدد أسبوعية "الأيام" المتوفر حاليا في الأكشاك. 

هذا ما دفع طالبة الى محاولة وضع حد لحياتها داخل إدارة كلية الحقوق بمدينة سلا

facultysalé

أقدمت طالبة بكلية الحقوق بمدينة سلا أول أمس الاثنين 15 فبراير 2016 على محاولة الانتحار بعدما سكبت البنزين على جسدها مهددة إدارة الكلية بحرق نفسها في حال ما رفضت الإدارة تخفيض مدة العقوبة التي طالتها بقرار من المجلس التأديبي إثر ضبطها في حالة غش.

هذا وقد أكدت مصادر موثوقة أن محاولات الطالبة الفاشلة في استعطاف إدارة الكلية تخفيض قرار المجلس التأديبي السنة الماضية القاضي بحرمانها من اجتياز الامتحانات لمدة سنتين، هو ما دفع بها الى محاولة وضع حد لحياتها بطريقة بشعة.
وأكدت ذات المصادر أن التدخل السريع لحراس أمن الكلية حال دون ارتكابها لفعل حرمه ٬الله٬ عز وجل وجرمه القانون؛ ليتم تسليمها بعد ذلك لرجال الشرطة بغية الاستماع إليها في محضر قانوني قبل إحالتها على وكيل جلالة الملك بالمحكمة الابتدائية بالمدينة قصد الكشف عن الأسباب التي دفعتها لمحاولة الانتحار