كشف اعترافات الاعلامي المصري الموالي للسيسي إبراهيم عيسى بخصوص شريط جنسي عن عمالة هذا الأخير لأمن الدولة وتجنديه من قبل المخابرات .
حكاية الشريط الجنسي
حكي إبراهيم عيسى أن ضابطا كبيراً بجهاز أمن الدولة اتصل به تليفونياً لكي يريه مفاجأة سيُذهل لها ، وحينما ذهب إبراهيم إلي هناك أخرج له الضابط الكبير شريط فيديو ليري المفاجأة أن أمن الدولة قد قام بتصوير أحد الشيوخ الكبار جداً والمشهورين وهومع فتاة في إحدي الشُقق وقال الضابط لإبراهيم أنه اندهش فور رؤيته للمشاهد العارية للشيخ واغتاظ جداً من ادعاء الشيخ للتقوي والورع وهو أبعد ما يكون عنهما فقام باستدعاء الشيخ لمكتبه وقال له الضابط بعد أن أخبره بأمر تصويره :
يا راجل ده أنا زوجتي وابنتي يشاهدوك في التليفزيون ومن المعجبات بك تطلع كده إخص عليك ، فقال له الشيخ ( كما حكي الضابط لإبراهيم عيسي ثم كتبه عيسي في إحدي مقالته ) آديكوا شفتوا الشريط هل فيه زنا ؟ فقال الضابط يا راجل ده انت والبت عريانين ونازلين …………… إلي آخر كلام كله قبح ، فقال له الشيخ : يا افندم الزنا أن تجد القلم في المحبرة فهل رأيت في التصوير القلم في المحبرة ؟
طبعاً هذا الشيخ من شيوخ السلطان الآن !!
أراد إبراهيم بحكايته ومقالته أن يدلل على فساد بعض الشيوخ ونسي في غمرة فرحته فقد كان فرحاً فعلاً وكأنه يريد أن يقول مفيش حد أحسن من حد ، نسي أن الكل لم يعنه في الحكاية كلها إلا السؤال الذي تناثرت شظاياه في كل مكان بالجريدة ، ما هي علاقة إبراهيم عيسي بأمن الدولة حتي يُطلعه أحد كبار رجالها علي تسجيل سري لم يشاهده أحد في مصر سوي المقربين منهم والقربين جداً ، وياتري كم عدد الشرائط التي شاهدها إبراهيم لآخرين ،إنه يتحدث كما لو كان الأمر عادياً ويحدث علي الدوام !!
ورُفع الشك وجاء اليقين حينما سأله أحدهم في أحد الخلافات معه إنت هاتعملي فيها مُعارض للنظام ولا إيه الكلام ده تشربوا للقراء الغلابة ، ده انت وابراهيم منصور كل ليلة في فرح واحد من الفاسدين اللي انت بتهاجمهم بالأمر..إشي فرح يُخص كمال الشاذلي ومرة زكريا عزمي ومرة صفوت الشريف وغيرهم وغيرهم …إيه بتعاديهم بالنهار وتاخدهم بالحضن بالليل …… فبُهت الذي عارض النظام !!
حكي إبراهيم عيسى أن ضابطا كبيراً بجهاز أمن الدولة اتصل به تليفونياً لكي يريه مفاجأة سيُذهل لها ، وحينما ذهب إبراهيم إلي هناك أخرج له الضابط الكبير شريط فيديو ليري المفاجأة أن أمن الدولة قد قام بتصوير أحد الشيوخ الكبار جداً والمشهورين وهومع فتاة في إحدي الشُقق وقال الضابط لإبراهيم أنه اندهش فور رؤيته للمشاهد العارية للشيخ واغتاظ جداً من ادعاء الشيخ للتقوي والورع وهو أبعد ما يكون عنهما فقام باستدعاء الشيخ لمكتبه وقال له الضابط بعد أن أخبره بأمر تصويره :
يا راجل ده أنا زوجتي وابنتي يشاهدوك في التليفزيون ومن المعجبات بك تطلع كده إخص عليك ، فقال له الشيخ ( كما حكي الضابط لإبراهيم عيسي ثم كتبه عيسي في إحدي مقالته ) آديكوا شفتوا الشريط هل فيه زنا ؟ فقال الضابط يا راجل ده انت والبت عريانين ونازلين …………… إلي آخر كلام كله قبح ، فقال له الشيخ : يا افندم الزنا أن تجد القلم في المحبرة فهل رأيت في التصوير القلم في المحبرة ؟
طبعاً هذا الشيخ من شيوخ السلطان الآن !!
أراد إبراهيم بحكايته ومقالته أن يدلل على فساد بعض الشيوخ ونسي في غمرة فرحته فقد كان فرحاً فعلاً وكأنه يريد أن يقول مفيش حد أحسن من حد ، نسي أن الكل لم يعنه في الحكاية كلها إلا السؤال الذي تناثرت شظاياه في كل مكان بالجريدة ، ما هي علاقة إبراهيم عيسي بأمن الدولة حتي يُطلعه أحد كبار رجالها علي تسجيل سري لم يشاهده أحد في مصر سوي المقربين منهم والقربين جداً ، وياتري كم عدد الشرائط التي شاهدها إبراهيم لآخرين ،إنه يتحدث كما لو كان الأمر عادياً ويحدث علي الدوام !!
ورُفع الشك وجاء اليقين حينما سأله أحدهم في أحد الخلافات معه إنت هاتعملي فيها مُعارض للنظام ولا إيه الكلام ده تشربوا للقراء الغلابة ، ده انت وابراهيم منصور كل ليلة في فرح واحد من الفاسدين اللي انت بتهاجمهم بالأمر..إشي فرح يُخص كمال الشاذلي ومرة زكريا عزمي ومرة صفوت الشريف وغيرهم وغيرهم …إيه بتعاديهم بالنهار وتاخدهم بالحضن بالليل …… فبُهت الذي عارض النظام !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق