done

الخميس، 11 أغسطس 2016

المغاربة المشاركون في الأولمبياد يكشفون أسباب فشلهم المبكر

rrr
 
بعد خروج عدد من الرياضيين المغاربة مبكرا من منافسة ألعاب الألمبياد “ريو2016″، برر عدد منهم هذا الفشل المبكر  إلى ما أسموه “الظلم”، في حين برر آخرون الخسارة إلى أنفسهم.
ومباشرة بعد خروج الملاكم المغربي، محمد العرجاوي، من الدور التمهيدي، لوزن أكثر من 91 كلغ ضمن منافسات الدورة 31 للألعاب الأولمبية المقامة، برر الأخير الخسارة إلى “نفسه”، حيث أقر أن “قلة التداريب والمشاكل التي تعرض لها خلال الأربعة أشهر الأخيرة”، كانت سبب سقوطه المبكر، مبرزا أن ابتعاده عن الحلبة لمدة أربعة أشهر إثر اتهامه بتعاطي المنشطات قبل أن يتم إنصافه من طرف الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات، وكذا بسبب العملية الجراحية التي أجراها على عينه، كانت أسباب فشله في الأولمبياد.
ومن جهتها، أرجعت غزلان الزواق، البطلة المغربية في رياضة الجيدو، سبب إقصائها السريع من الألعاب الأولمبية لريو ديجانيرو، إلى كونها “غيرت الخطة التي وضعها لها مدربها”، مبرزة أنها كانت تتمنى الذهاب بعيدا في المنافسات الحالية، وإهداء المغرب إحدى الميداليات، حسب تصريحاتها.
عماد باسو، أحد ممثلي المغرب في منافسات الجيدو، في دورة ريو للألعاب الأولمبية، عبر هو الأخر، عن امتعاضه الكبير، لأنه شعر بما قال عنه “حكرة تحكيمية”، في مواجهته الثانية، الأحد الماضي، ضد الجيدوكا الكندي، بوشراد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق