وحسب المصدر ذاته، فإن الأمر يتعلق بمحاولة انتقامية، حيث يتم تلقيح حبات البرتقال بالفيروس ويتم خلطه ببرتقال غير مصاب، ليتم إعادة توزيعه، محذرين المواطنين من خطورة الأمر، وأخذ كامل الحيطة والحذر.
وتذهب مجموعة من التعاليق الأخرى إلى كون أن الأمر لا يعدو أن يكون إشاعة، مثلها مثل الإشاعات الأخرى التي تنتشر كالنار في الهشيم، حيث أعطوا مثالا لذلك بقضية "المنقبة المشرملة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق